البطاقة الشخصية للرسول صلى الله عليه وسلم

البطاقة الشخصية للرسول صلى الله عليه وسلم

الإسم : محمد

إسم الأب : عبد الله

إسم الجد : عبد المطلب

إسم الأم : آمنة بنت وهب

محل الميلاد : مكة المكرمة

تاريخ الميلاد : الأثنين 12 ربيع الأول

المهنة : خاتم المرسلين

التعليم : أمي علمه شديد القوى

رسالته : الإسلام

كتابه : القرآن الكريم

محل الوفاة : المدينة المنورة

تاريخ الوفاة: 28 صفر من سنة 11 هـ

ما هو مقدار حبك للرسول...؟

عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « لاَ يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى أَكُونَ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ وَلَدِهِ وَوَالِدِهِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ ( أخرجه مسلم)

قالوا عن الرسول....صلى الله عليه وسلم

تولستوي:

(يكفي محمداً
فخراً أنّه خلّص أمةً ذليلةً دمويةً من مخالب شياطين العادات الذميمة، وفتح على
وجوههم طريقَ الرُّقي والتقدم، وأنّ شريعةَ محمدٍ، ستسودُ العالم لانسجامها مع
العقل والحكمة).

فولتير:

(وكان محمدُ
رجلاً عظيماً جداً بلا ريب، وقد ربّى في حجر فضله وكماله رجالاً عظاماً أيضاً).

غوتة:

(محمدٌ رسولُ
الدين الأصلي، أو الأساسي والطبيعي).

برنادشو:

( إنّ رجال
الدين في القرون الوسطى، ونتيجةً للجهل أو التعصّب، قد رسموا لدين محمدٍ صورةً
قاتمةً، لقد كانوا يعتبرونه عدوّاً للمسيحية، لكنّني اطّلعت على أمر هذا الرجل،
فوجدته أعجوبةً خارقةً، وتوصلت إلى أنّه لم يكن عدوّاً للمسيحية، بل يجب أنْ
يسمّى منقذ البشرية، وفي رأيي إنّه لو تولّى أمر العالم اليوم، لوفّق في حلّ
مشكلاتنا بما يؤمن السلام والسعادة التي يرنو البشر إليها).

قال
الدكتور شبرك النمساوي:

( إنّ البشرية
لتفتخر بانتساب رجل كمحمد إليها، إذ أنّه رغم أُمّيته، استطاع قبل بضعة عشر
قرناً أنْ يأتي بتشريع، سنكونُ نحنُ الأوروبيين أسعد ما نكون، إذا توصلنا إلى
قمّته).

لا
مرتين:

(إنّ كلّ ما في حياة محمدٍ يدلُّ على أنّه لم يكن يُضمر خداعاًـ أو يعيشُ على
باطلٍ، إنّه هادي الإنسان إلى العقل، ومؤسسُ دينٍ لا فريةَ فيه).

من أقوال الرسول....صلى الله عليه وسلم

الدال على الخير كفاعله.

صل من قطعك وأحسن إلى من أساء إليك وقل الحق ولو على نفسك.

من أقوال الرسول
صلى اله عليه وسلم

الدال على الخير كفاعله.
صل من قطعك واحسن إلى من أساء إليك وقل الحق ولو على نفسك.
من تعظيم جلال الله عز وجل كرامة ذي الشيبة، وحامل القرآن، والإمام العادل.
جاملوا الأشرار بأخلاقهم تسلموا من غوائلهم وباينوهم بأعمالكم كيلا تكونوا منهم.
إذا رأيتم أهل البلاء فأحمدوا الله ولاتسمعونهم فإن ذلك يحزنهم.
خير شبابكم من تشبه بكهولكم وشر كهولكم من تشبه بشبابكم.
إن في الجنة داراً يقال لها دار الفرح لا يدخلها إلا من فرّح يتامى المؤمنين.
لا خير في الوطن إلا مع الوطن والسرور.
أصبح وأمسى والآخرة أكبر همه جعل الله الغنى في قلبه وجمع له أمره، ولم يخرج من الدنيا حتى يستكمل رزقه، ومن أصبح وأمسى أكبر همه جعل الله الفقر في عينيه. وشتت عليه أمره، ولم ينل من الدنيا إلا ما قسم له.

ما أخلص عبد لله عز وجل أربعين صباحاً إلا جرت ينابيع الحكمة من قلبه على لسانه.

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
كم أحبك يا رسول الله
لا اله الا الله محمد رسول الله
صلي الله عليه وسلم
جزاك الله كل خير

:جزاك الله خيرا موضوع رائع

شكرا لك وبارك الله فيك أخي الفاضل عزالدين

:جزاك الله خيرا

اللهم اغفر لنا في هذا اليوم السعيد
لي و لكل أعضاء الرواحل
واخواننا في فلسطين
اللهم أمين

لا اله الا الله محمد رسول الله

:جزاك الله خيرا

لااله الا الله محمد رسول الله
بارك الله فيك
وجزاك الله كل خيرات الدنيا
يا رب

:جزاك الله خيرا

السلام عليكمرحمة الله
ارجو من الله تعال ان يرزقنا وجميع المسلمين
مرفقت الحبيب المصطفى في الجنة
أمين
وجزاك الله عنا خير الجزا البطاقة الشخصية للرسول صلى الله عليه وسلم 618865

البطاقة الشخصية للرسول صلى الله عليه وسلم 618865

البطاقة الشخصية للرسول صلى الله عليه وسلم 336141

البطاقة الشخصية للرسول صلى الله عليه وسلم 95932

البطاقة الشخصية للرسول صلى الله عليه وسلم 784121

البطاقة الشخصية للرسول صلى الله عليه وسلم 415686

[size=16][size=16] محمد صلى الله عليه وسلم معجزته باقية خالدة ما بقيت السموات و الارض بعكس معجزات الأنبياء السابقين ، ومعجزة سيد الأولين والآخرين وهي القرآن العظيم باقية إلى يوم الدين .

[/size][/size] البطاقة الشخصية للرسول صلى الله عليه وسلم 95932

حبيبي انت يارسول الله صلى الله عليه وسلم
مشكورين على الموضوع الرائع
وجزاكم الله خيرا وجعله في ميزان الحسنات

حبيبي انت يارسول الله صلى الله عليه وسلم

» لماذا نحب رسول الله صلى الله عليه وسلم؟
» صفة صوم النبي صلى الله عليه وسلم
» قصيدة ولد الهدى ( احمد شوقى) لمدح رسول الله صلى الله عليه وسلم
» رحمة رسول الله صلي الله عليه وسلم
» رسول الله صلى الله عليه وسلم مع نفسه