قسوة الاباء في صالح الفتاه ام ضدها؟
من الآباء هم من يلجؤون إلى طرق منع بناتهم من كل شيء من دراسة وخروج وأصحاب خوفا من غدر الزمن ،
فالمجتمع صار لا يرحم وكثير من الناس من تحولت إلى ذئاب بشرية لا تعرف الرحمة .
هنا تلقى تلك الفتاة المسكينة ضائعة حبيسة في المنزل لا تكلّم إلا نفسها لتكسّر وحدتها ، لكن إلى متى ستتحمل تلك
الفتاة !! إلى متى سيتحمل ذلك القلب الوحدة !!!
وإذا رايت فيها لن تجد إلا سؤالا يجول بداخلها يبحث عن إجابات مرضية علاّ آلامها وحدتها تتكسر *هل ما يفعله أبي
خوف علي أم قسوة في حقي ؟؟؟ هذا ما يحير كثيرا من فتيات كانوا بناتا لمثل أولئك الآباء
سؤال يبقى معلقا ولا يجدن جوابا لأن الزمن تغير ، فإذا تأمل الانسان برهة ما حوله من بشر سيرى بين أعينه كثيرا
من الفتيات راحوا ضحية لإهمال ابائهم ومن جهة أخرى ترى الكثير من هنّ كذلك ضاعن نتيجة لقساوة آبائهم
وهنا يبقى السؤال مطروحا:
*هل قسوة الوالد خوف عليها أم عنف لديه وتصرف خاطئ؟؟
*وكيف ترى مثل هؤلاء الرجال؟؟
*في نظركم هل مثل تلك المعاملة تحافظ على عفة الفتاة أم تلطخها وتوجهها إلى الإنحراف؟؟
*كيف يجب أن تكون علاقة الأب بابنته؟؟
*مساحة حرة لاقلامكم المبدعة*

السلام عليكم


خيرالامور اوسطها لاافراط ولاتفريط

وقسوه الاباء احياناً تكون من حبهم وخوفهم على بناتهم لكن في حدود الله

والقسوه الزايده لدرجه الكبت والحبس والضرب شيء ليس في صالح الفتاه ولاصالح ولي امرها لانها قد تؤدي

احياناً لنتيجه عكسيه

فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول (( استوصوا بالنساء خيراً ))

وعموما هدا راي وربما خطا لاني لم اعش لا حنان الاب ولا قسوته

رحم الله ابي واسكنه فسيح جنانه

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

السلام عليكم
** لا تكن يابس فتكسر ولا تكن لين فتعصر**
-فالوسطية هي الحل لا افراط ولا تفريط-

خيرالامور اوسطها لاافراط ولاتفريط
ورحم الهل اباك وارحم الله ابي وجميع موتي المسلمين
شكرا لكما وحفظكما الله

خيرالامور اوسطها لاافراط ولاتفريط
الوسطية والاعتدال
لكن هناك من الآباء من يخاف على أولادهم مثل القطط
هل تعلمون أن القطة عندما تخاف على اولادها تأكلهم