[/list][/justify]بعد السلام عليكم قصتي هي ان الانسان مهما ارتكب الانسان من الذنوب و المعاصي و لا بد من يتوب من عمله هذا.....
منذ اكثر من شهر او شهرين و انا مع النكسات و المعاصي و الذنوب و قلة عبادة و عدم مبالاة ....الخ ولكن بالامس القريب مع صلاة المغرب بالضبط وجدت جارتي (عجوز)و ابنها يحملان بعض المواد في اكياس فلان قلبي و قلت لابد من ان اساعدهما فحملت هاته الاثقال الى باب البيت الذي يبعد الـ50مترا ليس بالبعيد لكن الثقل كبير ....وبعد هذا العمل المتواضع دعت لي تلك العجوز و قالت لي اللهم يرض عنك ربك ....اللهم يرض عنك ربك ....فمهي الى خطوات ووصلت الى باب بيتي الذي لا يبعد عنها بـ30مترا فتوقفت هناك فاصابتني الحيرة و الاندهاش فقلت في نفسي كيف لرب غفور ان يغفر لعبد كفور ..سبحان الله ...فعد الى رشدي و صليت المغرب و دعوت الله على كل نعمه و شكرته على جميل عفوه احسانه ...اترى مهما فعل الانسان وعلا في الارض و استكبر عن عبادة ربه و لا بد من ان يرجع الى ربه لان الانسان اضعف مخلوق على وجه البسيطة
تذكروني بدعائكم الصالح بظاهر الغيب اخوكم في مبروك ....

:اسعدت:
يااهلا ومرحبا ومبروك علينا نضامك اخى فى الله مبروك
جزاك الله كل الخير على هذا العمل الصالح
اللهم ما تقبل منك يارب
اخى رحمه الله واسعه
وعفوه كبير وظن المومن عند ر به لا يضيع ابدا
ان شاء الله عملك متقبل اخى
واهلا بك فى احلا وارقى منتدى اسلامى شامل
الرواحل كلها ترحب بك

:!:

:اسعدت:

جزاك الله خيرا ونور قلبك بالايمان وادخلك جنته ... نورت المنتدى يا ((( اخي الفاضل ))) ... شكرا لك مرة اخرى ..
دعوتي في رمضان ...
اللهم بلغنا الجنة برحمتك وفضلك .....
اللهم ثبتنا على دين الاسلام واحسن خاتمتنا وتوفنا مسلمين والحقنا بالصالحين ........
اللهم انا نسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى ... ونسألك ربي العفو والعافية في الدنيا والاخرة ..
اللهم أحسن خاتمتنا في الأمور كلها وأجرنا من خزي الدنيا وعذاب الآخرة
اللهم أحينا على الشهادة وأمتنا عليها وابعثنا عليها
والحمد لله رب العالمين

اخي نحن مقبلين على شهر التوبة والغفران فيجب ان نستغل الوقت وباذن الله سف ندعي لنا ولك بالثبت ان شاء الله

:اسعدت:
السلام عليكم

لا تقنطوا من روح الله
اخي ان رحمة ربك وسعت كل شيء
اخي كلنا ادنبنا وندنب ولا نسع ان نقول الا
اللهم اغفر لنا وتجاوز عن سيءاتنا
اللهم تب علينا وارحمنا
اللهم لا تكلنا الى انفسنا طرفة عين
كل بني ادم خطاء وخير الخطئين التوابون
الحسنة تدفع السيئة
اسال الله لك ولنا الثبات
الى الممات

:اسعدت:
يقول الرسول -صلى الله عليه وسلم-: "المؤمن مرآة المؤمن" (أخرجه أبو
داود بسند حسن).. قال صاحب كتاب "سُبل السلام": "أي المؤمن لأخيه المؤمن
كالمرآة التي ينظر فيها وجهه؛ فالمؤمن يُطلع أخاه على ما فيه من عيب،
وينبهه على إصلاحه، ويرشده إلى ما يزينه عند الله تعالى، وإلى ما يزينه
عند عباده".

ويقول أيضا -صلى الله عليه وسلم-: "الدين النصيحة"، قلنا: لمن؟ قال: "لله

ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم" (أخرجه مسلم).. قال الإمام
النووي في كتابه "شرح صحيح مسلم": "وأما نصيحة عامة المسلمين فإرشادهم
لمصالحهم وآخرتهم ودنياهم؛ فيعلمهم ما يجهلونه من دينهم، ويعينهم عليه
بالقول والفعل، وستر عوراتهم، ودفع المضار عنهم، وجلب المنافع لهم برفق
وإخلاص وشفقة عليهم، وأن يحب لهم ما يحب لنفسه من الخير، ويكره لهم ما
يكره لنفسه من المكروه، وُيَنشِّط هممهم إلى الطاعات..".

وإياك إياك أخي الحبيب أن تبتعد عنهم.. وإلا فقد تزداد سوءا.

يقول -صلى الله عليه وسلم-: "عليكم بالجماعة، وإياكم والفُرقة؛ فإن
الشيطان مع الواحد، وهو من الاثنين أبعد، من أراد بحبوحة الجنة فليلزم
الجماعة" (أخرجه الترمذي)..

ويقول أيضا: "عليك بالجماعة؛ فإنما يأكل الذئب من الغنم القاصية"،
والمقصود بالجماعة كل المؤمنين الصالحين المُعينين على حياة صالحة سعيدة..
قال الإمام ابن تيمية في كتاب "مجموع الفتاوى": "الواجب على المسلم إذا
صار في مدينة من مدائن المسلمين أن يوالي المؤمنين..". وقال الإمام
الشوكاني في كتابه "نيل الأوطار": ".. لزوم الجماعة سبب في بحبوحة
الجنة.."؛ ذلك لأنهم يعين بعضهم بعضا على كل خير، ويمنع بعضهم بعضا من كل
شر.