:rzer:
1. يقول حبيبنا المصطفى ( تهادوا تحابوا ) هذا بشكل عام له أثربين الناس
فكيف تكون درجة أثره على الأزواج , فتبادل الهدايا تعد منهجية ناجحة
ورابحة, تعود بالأثر على الزوجة إن هي أهدت ففرح زوجها من فرحها, وإن أهدي
لها فرضاها سينعكس خيرا على شكل زيادة اهتمام بزوجها وإكرامه على النحو
الذي يهواه.
2. إياك والخجل من البوح بمشاعرك تجاه شرك الحياة,
فإن ذلك يزيد من أواصر المحبة ويقوي العواطف ويؤججها لتترجم عبر أشكال مختلفة ومتنوعة.
3. هناك من يعتقد بأن كلمات الحب تبلى ولا يصبح لها معنا- بتقدم السن-
فيتم الإستغناء عنها , لكن العكس من ذلك فالحب كلما تجدد يلبس ثوبا جديدا
ويأخذ حلة مختلفة تختلف بمدى إبداع الطرفين ولو كانت الكلمة تتكون من
حرفين فقط .
4. التنافس على السبق للقيام بالأفعال التي ترضي الطرف الآخر دون تسويف أو انتظار واتكال أحدهما على الآخر ,
فكم هو جميل أن يعبر الزوج أو الزوجة عن أحساسيه ليفاجأ بنصفه الثاني يرد
عليه " سبقتني إلا أنني سأسعى جاهدة أو – جاهدا- لأفوز عليك المرة القادمة
" فتقوى المنافسة ومن تم الإجتهاد للإتيان بفعل يحبه الطرفين .
5. لا تنس أن نيل حقك الشرعي ليلا يصبح بمثابة اغتصاب إذا لم تتقدمه المودة باقي النهار.
:03:
:03: