الاخلاص لوجه الله وسام العطاء
نوع المتصفح: : الرواحل : عدد الرسائل : 679 العمر : 37 العمل/الترفيه : .......تصفح عبرالانترنت المزاج : طيب وده بفضل الله مصريه وافتخر أقطن في : مصر العربية علم بلدي : الترقية : نقاط التميز في الرواحل الإسلامية الشاملة : 29565 الأوســــمة : التميّز : 40
| موضوع: بقية. هل يعود هذا الخطاب علينا لخير ام لا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الخميس 04 يونيو 2009, 15:15 | |
| وتابع "لا أرغب في ابقاء القوات الامريكية في افغانستان ولا نسعى لاقامة قواعد عسكرية هناك وهو أمر يعذب أمريكا لان تخسر شبابها.. كما انه أمر مكلف وصعب على المستوى السياسي أن تواصل هذا الصراع". وقال "سنعيد بسعادة جميع قواتنا الى بلدهم اذا وثقنا بأنه لن يكون هناك متطرفين في افغانستان وباكستان عاقدين العزم على قتل اكبر عدد ممكن من الامريكيين حسب استطاعتهم". وتابع "ومع ذلك، فان هذه ليست القضية، لهذا فإننا نشترك فى تحالف مكون من 46 دولة وعلى الرغم من التكلفة التي ندفعها فان التزام الولايات المتحدة لن يضعف ولا يجب على أي منا التسامح مع هؤلاء المتطرفين الذين قتلوا في العديد من الدول أتباع أديان مختلفة وقتلوا مسلمين أكثر من أي أصحاب عقائد اخرى..ان أفعالهم غير متوافقة مع حقوق الانسان وتقدم الدول والاسلام". استشهاد بالقرآن واستشهد الرئيس الامريكي باراك أوباما بمعنى الآية القرآنية التي تقول "ومن قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الارض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا". وقال "إن ايمان أكثر من مليار شخص أكبر بكثير من الكراهية الضيقة لقلة..ان الاسلام ليس جزءا من المشكلة فيما يتعلق بمكافحة التطرف العنيف ولكنه جزء مهم في الترويج للسلام". وأضاف "اننا نعرف أيضا أن القوة العسكرية وحدها لن تحل المشكلات في افغانستان وباكستان.. لهذا نعتزم استثمار 5ر1 مليار دولار كل عام على مدار الخمسة أعوام المقبلة في اطار شراكة مع الباكستانيين لبناء مدارس ومستشفيات وطرق وأعمال، ومئات الملايين لمساعدة أولئك الذين تشردوا.. ولهذا نوفر أيضا أكثر من 8ر2 مليار دولار لمساعدة أفغانستان لتطوير اقتصادها وتوفير خدمات يعتمد عليها الشعب". وقال "دعوني أيضا أعالج قضية العراق.. على العكس من أفغانستان فان العراق كان حربا شنت بالاختيار واثارت اختلافات قوية داخل بلدي وحول العالم، على الرغم من انني اعتقد بان الشعب العراقى افضل حالا في نهاية الحال بدون طغيان صدام حسين.. لكنني اعتقد ايضا ان الاحداث في العراق ذكرت الولايات المتحدة بحاجة استخدام الدبلوماسية وبناء الاجماع الدولي لحل مشكلاتنا حينما يتيسر ذلك". أضاف "بالفعل يمكننا اقتباس كلمات توماس جيفرسون الذي قال اتمنى ان تنمو حكمتنا مع قوتنا وأن نتعلم انه كلما استخدمنا قوتنا بقدر أقل كلما زادت عظمتها". سندعم عراق شريك لنا وليس تابع وقال أوباما "اليوم امريكا لديها مسؤولية مضاعفة وهي مساعدة العراق على صياغة مستقبل افضل وان نترك العراق للعراقيين." واضاف "أوضحت للشعب العراقي اننا لا نسعى لاقامة قواعد او سيادة على اراضيهم او مواردهم.. فسيادة العراق للعراقيينوتابع "لذا، امرت بسحب لواءاتنا القتالية بحلول أغسطس المقبل، ولهذا السبب سوف نفي باتفاقنا مع الحكومة العراقية المنتخبة ديمقراطيا بسحب القوات القتالية من المدن العراقية بحلول يوليو، على أن يتم سحب جميع قواتنا من العراق بحلول 2011." وقال "سنساعد العراق على تدريب قواته الأمنية وتطوير اقتصاده، كما سندعم عراق امن ومتحد كشريك لنا وليس كتابع". أضاف "في النهاية وبينما لا يمكن للولايات المتحدة ان تتسامح مع العنف من قبل المتطرفين .. يجب الا نغير او ننسي مبادئنا.. كانت هجمات 11 سبتمبر دراما هائلة لبلادنا.. شعور الغضب الذي احدثته كان يمكن تفهمه لكن في بعض الحالات ادت بنا لان نتصرف على عكس تقاليدنا وافكارنا.. اتخذنا اجراءات ملموسة لتغيير المسار". وقال "لقد منعت أساليب التعذيب بشكل لا لبس فيه، وأمرت باغلاق معتقل جوانتانامو العسكري بحلول بداية العام المقبل." التهديد بتدمير اسرائيل يمنع السلام وقال اوباما فى خطابه "امريكا ستدافع عن نفسها باحترام سيادة الدول وحكم القانون .. وسنفعل ذلك في شراكة مع المجتمعات الاسلامية التي هي مهددة ايضا." وأضاف "بمجرد ان يتم عزل المتطرفين ولا يجدون الترحيب في المجتمعات الاسلامية ..سنكون امنين." وتابع "إن المصدر الثاني الاساسي للتوتر الذي نرغب في مناقشته هو الموقف بين الاسرائيليين والفلسطينيين والعالم العربي". وأوضح أن " ارتباط امريكا القوي باسرائيل معروف ..هذا الرباط لا يمكن تحطيمه .. وهو مستند الى العلاقات الثقافية والتاريخية ..وإن الاعتراف بان الطموح لأرض قومية لليهود متأصل في تاريخ مأساوي لا يمكن انكاره." وقال "لقد تعرض اليهود للقمع حول العالم لعقود .. وتراكمت معاداة السامية في اوروبا في محرقة (هولوكوست) غير مسبوقة .. غدا سازور معسكر بوخنوالد ..وهو جزء من سلسلة من المعسكرات تم استعباد اليهود فيها وتعذيبهم واطلاق النار عليهم واستنشقوا الغاز حتى الموت من قبل الرايخ الثالث." أضاف "لقد قتل ستة ملايين يهودي ..اكثر من عدد سكان اليهود في اسرائيل اليوم.. وانكار هذه الحقيقة لا يستند لاساس ويعد جهلا وكراهية". وقال "إن تهديد اسرائيل بالدمار او تكرار قصص نمطية تافهة بشأن اليهود أمر خاطىء بشدة.. ويساعد فقط على استرجاع هذه الذكريات الأكثر ايلاما في عقول الاسرائيليين والحيلولة دون السلام الذي يستحقه سكان هذه المنطقة" القدس وطن لجميع أبناء إبراهيم وأكد الرئيس الأمريكى باراك أوباما على ضرورة العيش المشترك للمسلمين والمسيحيين واليهود فى القدس .. وقال إن علينا العمل بجد حتى تصبح القدس وطنا دائما للتعايش بين جميع أبناء النبى إبراهيم. وشدد أوباما - فى خطابه إلى العالم الاسلامى اليوم - على أن القدس وطن لليهود والمسيحيين والمسلمين. وقال "ان الانبياء موسى وعيسى ومحمد تشاركوا فى الصلاة بالقدس"..لافتا الى أن الشعب الفلسطينى عانى على مدى ستين عاما من اللجوء فى الخارج والنزوح فى الداخل..مستنكرا المس من قبل الاحتلال بكرامة الفلسطينيين وإزلالهم بشكل يومى..مؤكدا ضروة وقف الاستيطان الاسرائيلى وضرورة نبذ العنف من قبل الفلسطينيين. وطالب الفلسطينيين فى نفس الوقت بالتخلى عن عنف المقاومة وإتخاذ وسائل سلمية من اجل اقامة دولتهم الاحترام المتبادل مع العالم الاسلامى ونبه الرئيس المريكى باراك أوباما الى أن التغير لن يحدث بين ليلة وضحاها، وقال:"لاأستطيع الإجابة فى هذا الخطاب عن كافة التساؤلات المطروحة"..مؤكدا على الاحترام المتبادل والعمل المشترك مع العالم الإسلامى. وإستشهد أوباما - فى خطاب ألقاه فى جامعة القاهرة ظهر الخميس - بآية من القرآن الكريم "وقولوا قولا سديدا" تدليلا على ضرورة العمل بشكل جيد وسديد. وقال: ان امريكا لن تكون فى حرب ضد الاسلام ونرفض التطرف وقتل النساء والأطفال. وإستشهد بآية قرآنية أخرى "من قتل نفسا بغير حق فكأنما قتل الناس جميعا". واضاف:ان المصالح التى بيننا أكبر من أى قوة،أنا مسيحى من أسرة كينية بها مسلمون ..ان الاسلام وصروحه مثل الازهر مهد لعصر النهضة الأوروبية..مشيدا بالابتكارات التى قدمها العالم الاسلامى ..وحيا التسامح الدينى والمساواة العرقية فى الاسلام ..مشيرا الى أن أول من اعترف بأمريكا ، دولة مسلمة هى المغرب..كما ساهم المسلمون الامريكيون فى اثراء الولايات المتحدة وبنائها وشاركوا فى حضارتها. الديمقراطية لا تفرض واستبعد الرئيس الأمريكى فرض النظام الديمقراطي من قبل أى دولة على أخرى فى العالم، وقال إن أمريكا فى دفاعها عن الحريات والعدالة والشفافية لاتتحدث عن أفكار ومبادىء أمريكية بل عن مبادىء وأفكار إنسانية مشتركة. وأكد أوباما استمرار بلاده فى تأييد تطبيق هذه المبادىء فى ربوع العالم..لافتا الى أن الحكومات التى لا تطبق هذه المبادىء والأفكار وتقمع المطالبين بها لاتنجح..مشددا على أهمية توفير الحريات الدينية ، وأن للاسلام تقليدا عريقا فى الدعوة للتسامح والتعايش. إستخدام الطاقة النووية سلميا حق لكل دولة وجدد الرئيس الأمريكى باراك أوباما موقف بلاده الداعى إلى اعتماد الحوار طريقا لحل الملف النووي فى إيران. وقال "من حق كل دولة الإستخدامات السلمية للطاقة النووية طالما أنها إلتزمت بضوابط الوكالة الدولية للطاقة الذرية ومعاهدة عدم الانتشار النووى". ونبه أوباما إلى أن التسلح النووى قد يدفع العالم الى طريق محفوف بالمخاطر. وقال"أدرك الاعتراضات على امتلاك البعض فى المنطقة لقدرات نووية "..مؤكدا على مساعى بلاده من أجل إخلاء العالم من السلاح النووى. منقول......... هل تصدق هذه الدعوه وهل هى دعوه صادقه | |
|
نور الهداية عضو مشارك
عدد الرسائل : 162 العمر : 31 أقطن في : الجزائر نقاط التميز في الرواحل الإسلامية الشاملة : 28503 التميّز : 9
| موضوع: رد: بقية. هل يعود هذا الخطاب علينا لخير ام لا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الجمعة 05 يونيو 2009, 15:10 | |
| مشكوووووووووووووووووووووووووورة :جزاك الله خيرا | |
|