المعلومات العامة
الاسم: سيجارة
مكان وتاريخ الولادة: أمريكا الوسطى، حوالي القرن التاسع الميلادي
الجنسية: متعددة الجنسيات
الحالة العائلية: أرملة (مع 5 ملايين مدخن يموتون سنوياً)
العنوان: أفواه 1 بليون مدخن على امتداد العالم

اللغات
كافة اللغات

الخبرات
← قتل 1 من كل 10 بالغين في العالم، وبالتالي التسبب بوفاة أربعة ملايين شخص (كل 8 ثوان، يموت شخص في العالم من جراءها).
← المسبب الأكبر والأهم للأمراض والموت المبكر. (حيث تشكل عامل رئيسي في الأمراض القلبية، السكتة، وأمراض الكلية المزمنة. بالإضافة لذلك، يمكن لها التسبب والإسهام في حدوث الكثير من السرطانات).


← المسؤولية عن ربع الوفيات الناتجة عن الأمراض القلبية على الأقل، وعن حوالي ثلاثة أرباع حالات التهاب القصبات المزمنة في العالم.
← تشكيل عامل خطر ل 6 من أصل 8 أسباب تؤدي للوفاة في العالم.

← قتل أكثر من 5 ملايين شخص، وهو عدد أكبر بكثير جداً من عدد الوفيات التي تتسبب بها أمراض الإيدز، السل، والملاريا مجتمعة.


الاهتمامات والهوايات
← تدمير أعضاء البشر، مما يؤدي إلى وفاتهم. (من المتوقع لها أن تتسبب بقتل 1 من كل 6 أشخاص في العالم بحلول عام 2030).

← هدر أموال البشر (مع 10 ملايين سيجارة تباع في كل دقيقة).


الأهداف
العمل على إنقاص حياة البشر. (تُنقص كل سيجارة يتم تدخينها، 5 دقائق على الأقل من حياة مُدخنها بالمعدل العام- وهو تقريباً الزمن اللازم لتدخينها).


الأعداء
مستحضرات إيقاف التدخين،


بالنهايه
لن نضر الا انفسنا وربما من نعتبرهم اغلي منا كاطفالنا
سيُحاسبك الله لانك تضر نفسك وتضر غيرك
ولم تسمع له حين قال
لا ضرر ولا ضرار
اللهم اهدي امه محمد عليه افضل الصلاه والسلام جميعاً
لما يحبه ويرضي الله به عنا

عفى كل المؤمنيين عن هذه الأفة الخطيرة

شكرا اختي على هذه المعلومات المفيدة

اشكرك اخي على التفاعل , يستحضرني الان حديث النبي عليه الصلاة و السلام, قوله, تعس عبد الدينار, تعس عبد الدرهم , الى اخر الحديث , فمن الناس من يعبد المال عبادة و منهم من يعبد قطعة تيغ , لا هو يتركهاحبا في نفسه و صحته , و لا طاعة لخالقه, لو فكر قليلا كل من يحمل سيجارة بين انامله , كيف يمكن لقطعة كهذه ان تهز رجولته,كيف يمكنها ان تكون ملاذه لحل مشاكله, لو فكر برهةفقط لعلم ان لا مكان لتلك القطعة الا اسفل قدميه يدسها , و لا رجعة اليهامهما كان

حكم التدخين فتوى سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله في التدخين سؤال : سُئل سماحة الشيخ / عبدالعزيز بن عبدالله بن باز رحمهُ الله تعالى مفتي عام المملكة العربية السعودية السابق هذا السؤال / ما حكم شرب الدخان ؟ . الجواب : الدخان محرّم لكونه خبيثاً ومشتملاً على أضرار كثيرة ، والله سبحانهُ وتعالى إنما أباح لعباده الطيبات من المطاعم والمشارب وغيرها ، وحرَّم عليهم الخبائث ، قال الله سبحانهُ وتعالى [ يسئلونك ماذا أُحل لهم قل أُحل لكم الطيبات ] ( سورة المائدة ، الآية 4 ) . وقال سبحانهُ وتعالى في وصف نبيه محمد صلى الله عليه وسلم فـي ســورة الأعـــــــراف : [ يأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث ] (سورة الأعراف ، الآية : 157) والدخان بأنواعه كلها ليس من الطيبات بل هو من الخبائث ، وهكذا جميع المسكرات كلها من الخبائث والدخان لا يجوز شربه ولا بيعه ولا التجارة فيه كالخمر ، والواجب على من كان يشربه أو يتجر فيه المبادرة بالتوبة والإنابة إلى الله سبحانه والندم على ما مضى والعزم على ألا يعود إلى ذلك ، ومن تاب صادقاً تاب الله عليه كما قال الله عز وجل { وتوبوا إلى الله جميعاً أيها المؤمنون لعلكم تفلحون } ( سورة النور ، الآية 31) . وقال سبحانهُ وتعالى : { وإني لغفار لمن تاب وءامن وعمل صالحا ثم اهتدى } ( سورة طه ، الآية 82 ) والُله ولي التوفيق فتوى سماحة الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله في التدخين سُئل فضيلة الشيخ محمدبن صالح العثيمين رحمهُ الله تعالى عضو هيئة كبار العلماء بالمملكة العربيةالسعودية السابق، هذا السؤال : أرجو من سماحتكم بيان حكم شرب الدخان والشيشة معذكر الأدلة علىذلك ؟ الجواب : شرب الدخان محرّم وكذلك الشيشة ، والدليل على ذلكقولهُتعالى { ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيماً } ( سورة النساء،الآية 29. ) وقولهُ تعالى:{ ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة } ( سورة البقرة،الآية 195) . وقد ثبت في الطب أن تناول هذه الأشياء مضر، وإذا كان مضراً كانحراماً،ودليل آخر قولهُ تعالى { ولا تؤتوا السفهاء أموالكم التي جعل الله لكمقياما}(سورةالنساء ، الآية 5 ) . فنهى عن إتيان السفهاء أموالنا ، لأنهم يبذرونهاويفسدونهاولا ريب أن بذل الأموال في شراء الدخان والشيشة أنهُ تبذير وإفساد لها،فيكونمنهيّا عنه بدلالة هذه الآية ومن السنة أن رسول الله صلى الله عليه وسلمنهىعنإضاعة المال ، وبذل الأموال في هذه المشروبات ( الشيشة والسجائر ) منإضاعةالمال . ولأن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (( لا ضرر ولا ضرار )) وتناولهذهالأشياءموجب للضرر ولأن هذه الأشياء توجب للإنسان أن يتعلق بها فإذا فقدها ضاقصدرهوضاقت عليه الدنيا فأدخل على نفسه أشياء هو في غنى عنها. واللهم صل على محمد وعلى اله وصحبه والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. من موقع الشيخين رحمهما ربي وجعلهما من اهل الجنة