هجمات على تدخل علاء مبارك بالسياسة

مدير عام التحرير عبدالفتاح علي
جريدة الفجر المصرية
، قال: 'أولا: الشاب المصري العادي لم يكن يحصل على كل هذه المساحة من الوقت، لا في برنامج الغندور ولا في (البيت بيتك).
ثانيا: عندما يتكلم شاب مصري عادي عن مشاعره لا يرد عليه المذيع أو مقدم البرنامج بقوله، طيب ح نعمل إيه يافندم، وازاي نرد؟
ثالثا: من غير المعقول أن نسأل شابا مصريا عاديا مر بتجربة صعبة، ونقول له، هل استشرت الوالد قبل السفر وماذا قلت له بعد أن جئت من السودان؟
هذا الكلام يجب أن نقف عنده كثيرا لأن ما حدث كان خطيرا، وما تبعه كان أخطر ونتائجه اعتقد أنها ستكون وخيمة، فتح كلام ابن الرئيس دون أن يقصد إشارة البدء في إعادة التصعيد مرة أخرى تجاه الجزائر شعبا وحكومة ورموزا، وبدأ المنافقون في المزايدة على كلام ابن الرئيس الذي سمعوه وتأثروا كثيرا به أكثر من تأثر الكابتن خالد الغندور الذي بكى على الشاشة بكاء لا أجد له معنى من شخص مسؤول عن توجيه جماهير، حاله كحال بقية الفنانين البكائيين، ماذا تريد من منافقين أقنعوا أنفسهم بأن ما قاله ابن الرئيس هو إعلان حرب على من انتصروا علينا في مباراة كرة قدم، ماذا نريد من غوغاء معدومي الثقافة اعتبروا ان كلام ابن الرئيس الغاضب، ما هو إلا كلمة السر، كدليسبس لتتحرك الجماهير بعدها نحو سفارة الجزائر مرة أخرى لتحطيم ما تبقى. هل سيعتبر الجزائريون ان السيد علاء مبارك تكلم بصفته شابا مصريا عاديا أم باعتباره ابن الرئيس، وهل سيتعامل العالم - إذا كان مهتما أصلا - مع هذا الكلام ويعتبره صادرا من شاب مصري عادي أم سيعتبره تصريحا رئاسيا غير مباشر؟'.
وبالإضافة لهذا الخلاف بين الزميلين في 'الفجر' فقد كان هناك خلاف آخر بين مسؤول حكومي ومواطن غلبان أشار إليه أمس في 'المصري اليوم' زميلنا وصديقنا عمرو سليم، إذ كان الغلبان يقرأ في صحيفة خبرا عن مرشح المعارضة يفوز بالرئاسة في هندوراس، وهو يجري، ويطارده المسؤول قائلا له: - مالك انت ومال هندوراس، قلت لك ميت مرة خليك مركز في أحداث ماتش الجزائر.

سؤالي من سيكون الرئيس علاء أم جمال
أرجو الإجابة وشكرا

في الحقيقة كان يوجد في مصر اضخم مشروع لتوريث الحكم من حسني الى احد من اولاده لاكن هيهات
فهدف عنتر بخر كل المشاريع التي كان يخطط لها المصريون ونزل عليهم كالصاعقة
بصراحة انكشفة الاعيب حاشية جمال مبارك واخوه وفشل مشروعهم وبدء عام البكاء والنويح

ياااااااااااااا اخوااااااني خليونا منهم همهم فيهم و

احنا بلادنا محتاجتنا

نفكروا في مستقبلها ومستقبلنا

حتى لا يفوتنا الركب

وخليهم حيلهم بينهم

1.2.3. تحيا بلادي مكرى فالاعادي

» المقاومة تتبنى هجمات وقصفا بالصواريخ
» مشكلة تدخل الاهل في الحياة الزوجية لابناءهم
» قصة الشهيد علاء
» الاعتراف المصري المتأخر يتواصل... علاء صادق يصرح
» الشيخ مبارك الميلي